يتم التشغيل بواسطة Blogger.
2012-08-25
صراحة ليس الجمال في كلامي، وليس كلامي هو المقال، فعندما أردت أن أكتب مقالي عن هذا اليوم –يوم 24 أغسطس-، وجدت أن صفحات الفيسبوك، قد كتبت أفضل مقال والأجمل على الإطلاق. لن أتكلم كثير؛ فقط انظر إلى هذه الصور "الكوميكس" التي جمعتها من موقع فيسبوك، وفي نهاية الموضوع سأقول بعض التعليقات الصغيرة.












رغم أنني اعرف جيدا مقولة "ربا صورة بـ 1000 كلمة" وهذه الصور ربما لا تحتاج إلى كلام، لكن اتركوني "اشخبط" بعض الكلام.
أولا :- شكرا لكل من أسعدنا وأدخل الابتسامة على قلوبنا، فشكراً لكل من دعا إلى هذا اليوم الهزلي وشارك فيه، وأيضا كل من علق بصورة أو "إفيه"على هذا اليوم.
ثانيا :- اعتذر لنفسي وللمدونة ومدونيها وقراءها على أنني علقت على مثل هؤلاء أمثال المدعو أبو حامد وعكاشة وغيرهم -هذا الكلام إلى أن ينصلح حالهم-، وفي الجانب الأخر اعتذر أيضا للفتاة الثمينة ذات غطاء الرأس الأحمر اللي في الصور .. حيث أراها أنها ضحية اجتماعية "مش فاهمة حاجة" ولا يجوز السخرية منها، بل واجب علينا نصحها ونصح من شابهها في التفكير، لكن إذا وصل لها كلامي هذا أريد أن أقول لها "ليست السخرية منكِ شخصياً، بل من الذي تمثليه أنتِ" وهذا الكلام تنطبق على كثير مثلها.
ثالثا :- أوجه رسالة للرئيس محمد مرسي "اليوم قد وقف الشعب معك وساندك؛ إما بشكل مباشر حيث دعوا بعدم المشاركة في هذا اليوم والتقليل منه، أو بشكل غير مباشر حيث هاجموا وتهكموا على كل من دعا ليوم 24 أغسطس أو شارك فيه، فنصيحتي إليك أيها الرئيس حافظ على شعبك يحفظك".
رابعاً :- هذه الصور والنكت لها دلالة عميقة حيث أنها بمثابة سلاح حقيقي إذا وجه تجاه أي شخص أو تيار في المجتمع، فهذا السلاح قادر على تدمير أي شخصية أو تيار .. فحذروه أيها الناس فشبابنا يجيد استخدامه... وشكراً.














0 comments:

test

aaa

المشاركات الشائعة

للنشر علي المواقع الاجتماعية

نرشح لك

اتبعنا علي تويتر