يتم التشغيل بواسطة Blogger.
2015-11-13
6:30 ص | Posted by
شارك معنا
شرب عصير الفراولة يومياً.
مضغ البقدونس الطازج يخلص الفم من الروائح الغير مستحبة.
كما يستخدم منقوع البقدونس كغسول أو غرغرة للفم حيث يخفف من رائحة الفم وخاصة بعد أكل الثوم.
وبعد معرفة هذه المعلومات عن معاجين الأسنان ومكوناتها والأعشاب المستعملة في تحضيرها نبدأ في تحضير معجون أسنان بالأعشاب :
شرح مفصل للأعشاب المستعملة
الشاي الأخضر: نحصل عليه من خلال قطف الأوراق النضرة وتجفيفها بسرعة عقب قطفها لاستخراج الرطوبة، وهذه الطريقة تحفظ للورقة لونها.
وقد أثبتت الدراسات أن تناول فنجان من الشاي الأخضر يوميًّا يحمي الأسنان من التسوس، ويمنع إصابة اللثة بالالتهابات، ويقاوم البكتريا الضارة وهذا ما يساعد في التخلص من رائحة الفم الكريهة، ويمكن أيضًا التغلب على آلام الأسنان بمضغ مجموعة من أوراق الشاي الأخضر على الضروس المؤلمة قبل تفاقم الالتهاب.
علاوة على إنه يقاوم رائحة النفس الكريهة. أن طبقة البلاك التي تنجم عن المخلفات البكتيرية المتفاعلة بالفم هذه المادة قد تفتك بالأسنان ..
المواد الفعالة:
الشاي الأخضر يجعل الفم بيئة غير ملائمة لنمو وتكاثر هذه البكتريا وقد اتضح من الأبحاث والدراسات أنه يحتوى على نسبة مرتفعة من معدن الفلورين وهو مفيد للأسنان من حيث تقوية بنائها والحفاظ على صلابتها فتصبح أكثر مقاومة للفتك بالأحماض التي تهددها .. ويحتوى كل فنجان من الشاي الأخضر على 1.9 ملليجرام من الفلورين ويحتاج الجسم البالغ يوميا من الفلورين من 1.5 إلى 4 ملليجرامات وبذلك يوفر حماية كبيرة للأسنان .
وقد ثبت من التجارب العملية أن الشاي الأخضر يوقف نمو وتكاثر بكتريا الفم المسببة للتسوس كذلك تقلل مركبات " البوليفينولات " الموجودة بالشاي الأخضر فرصة حدوث التجويف بالأسنان ويقل تكون طبقة البلاك وأن كل فنجان من الشاي الأخضر يحتوى على كمية من 50 إلى 100 ملليجرام من هذه المادة وهى نسبة جيدة ومناسبة لحماية الأسنان وللتغلب على الم الأسنان والضروس .
الفوائد الطبية لعلاج اللثة و الأسنان :
مضغ مجموعة أدران من أوراق الشاي الأخضر على الضروس المتألمة أما عن الشاي الأخضر يفيد للوقاية من ذلك فالمركبات الموجودة به تقاوم هذا الألم شرط أن يقدم مبكراً قبل تفاقم الالتهاب .
وعن الرائحة الكريهة للنفس والتي تنتج عن اختلاط البكتريا مع بقايا الغذاء المتراكم فيمكن عمل غرغرة للفم من الشاي الأخضر فهذا مفيد جداً .
الميرمية "القصعين " Sage : أسمائها الأخرى : قويسية, ناعمة, شيالة, اسفاقس ,الفاقس, لسان الأيل , عيزقان
وتشتهر بها بلدان حوض البحر الأبيض المتوسط. وتكثر في الأماكن الجبلية في الأراضي البور و توجد على مدار السنة وتزدهر في الربيع وأوائل الصيف .
وصف النبات :
وهى عبارة عن نبات عشبي معمر صغير, لها عرق يرتفع قليلا عن الأرض بحدود 30سم في المتوسط تتفرع منها أغصان، ورقها طوله أكثر من عرضه، طول الورقة بين اثنين إلى أربعة سم (4-2سم) وعرضها في حدود نصف سم، اخضر ناعم الملمس يلون الغصن الذي يصبح أحمر غامقاً كلما تقدم العمر بالنبتة. وهي من الفصيلة الشفوية التي تضم الريحان والنعناع والحبق والزعتر والمرامية من أشهر وأقدم النباتات التي تستخدم في الطب القديم والحديث. ولون الزهرة زهري ويتحول بعد ذلك إلى ثمر بحجم حبة الكرز، ويصبح لونه أبيض في حالة الجفاف.
الإسم العلمي : Salvia officnalis من الفصيلة الشفوية ( Labiatae )
الجزء المستخدم منها : الأوراق والرؤوس المزهرة .
المواد الفعالة:
تحتوي المريمية على مواد مضادة للأكسدة ومن أهم المركبات المهمة في المريمية الزيت الطيار الذي يحتوي على مركب الثيوجون (Thujone) ولكن يجب الحذر من استخدام كمية كبيرة من هذا المركب حيث انه يسبب بعض التشنجات ، وتحتوي المرامية على زيوت طيارة وفلافونيدات وأحماض فينولية ومواد عفصية والمادة الفعالة تعود إلى مركبات الزيت الطيار.
الفوائد الطبية لعلاج اللثة و الأسنان :
مسحوق الأوراق المجففة في الظل : تسحق ناعما : تستعمل بدل معجون الأسنان تقوي اللثة ، تمنع وتقتل السوس ، تطيب الأنفاس ، تشد اللثة .
مغلي قبضتان من أوراق القصعين تغليان في لتر من الماء مدة خمس دقائق . تطفئ النار . يصبر عليها عشر دقائق للاستحلاب (نقيع ) يصفى ويستعمل غرغرة ومضمضة : لالتهاب اللثة ، الأسنان ، الحنجرة ، واللوزتين ،لعلاج القروح داخل الفم بسبب حرارة المعدة وتعب الكبد ، لبحت الصوت ، لتطييب الأنفاس ، وللقضاء على البخر النتن ..
البــابونـــج Chamomile
وصف النبات :
البابونج Camomile نبات عشبي حولي يبلغ ارتفاعه نحو 15- 50 سم، ساقه سريعة النمو كثيرة التفرع ويزهر بعد 6- 8 أسابيع من انباته، وأوراقه متناوبه ريشية ومجزأة إلى أقسام صغيرة متطاولة خيطية.وللنبات رائحة منعشة مميزة، والنورة والأزهار المحيطة السيئية بيضاء اللون والأزهار الداخلية أنبوبية ولونها أصفر.
الإسم العلمي :
يعرف البابونج علمياً باسم Matricaria Chamomilla وهو النوع البري بينما يوجد نوع آخر يعرف باسم Anthemis nobelis وشكله مختلف عن النوع الأول وكلاهما يحتويان على المواد الفعالة أو المؤثرة.
الجزء المستخدم من نبات البابونج: الأزهار المتفتحة.
المواد الفعالة:
تحتوي أزهار البابونج على زيت طيار تصل نسبته إلى 1.5% من الأزهار الجافة ويستخرج الزيت باستخدام طريقة التقطير بالبخار وزيت البابونج سائل لزج ثقيل القوام لونه أزرق يتجمد بالتبريد في درجة الصفر المئوي وله رائحة البابونج المعروفة وأهم محتويات الزيت الطيار الفابايسابولو (alpha bisabolol) وبايسابول أوكاسيد A (Bisabolol oxide A) وبايسابولول اوكاسيد B (Bisabolol oxide B) وبايسابولون اوكاسيد A (Bisabolone oxeide A) وبيتا ترانس فارنسين (Beta - trans - Farnesene) وكمازولين (Chamaxulene) ويتميز هذا المركب بلونه الأزرق وهو الذي يضفي لونه على زيت البابوبنج وسباثولينول (Spathulenol) كما تحتوي الأزهار على فلافونيرات أهمها فلافون جلاكيزويد (Flavone glycosides)، واجلايكون ايجتين (Aglycones apigenin)، وليوتيولين (Luteoline) وكريزوريول (Crysoeriol)، وفلانونول جلايكوزيد (Flavonol glycosidec) وكويرستين (Quercetin) وايزو رهامتين (iserhamntin) وروتين (Rutin). كما تحتوي الأزهار على هيدروكسي كومارين (Hydroxycoumarins) وأهم مركباتها امبيليفيرون (Umbeliferone) وهيرنيارين (Herniarin) وكذلك مواد هلامية بنسبة 10%.
المواد الفعالة:
تحتوي على 1 % زيت أساسي يحتوي على الكامازولين الأزرق وغيره.
العناصر المؤثرة المتوفرة في البابونج :
إن مادة الأزولين هي المادة الفعالة التي تكسب البابونج تأثيره الشافي، ومن خواصها أنها، كزيت الزيتون الذي يحتوي على حوامض دهنية غير مشبعة، كثيرة الالفة الكيميائية، سريعة الاندماج بالمواد الأخرى لتركيب مواد نافعة منها. ولكي يجري التفريق بين مادة الأزولين الموجودة في البابونج وبين الأزولين الموجود في النباتات الأخرى، فقد أطلق على أزولين البابونج اسم شام أزولين. وهو أزرق اللون ويخرج من البابونج إذا ما صنع الشاي منه أو إذا ما جرى تعريض أزهاره لبخار الماء في المختبرات .
الفوائد الطبية لعلاج اللثة و الأسنان :
يستعمل لعلاج التهاب اللثة حيث يؤخذ ملء ملعقة صغيرة من أزهار البابونج وتضاف إلى ملء كوب ماء مغلي ويترك لينقع لمدة عشر دقائق ثم يصفى ويستعمل غرغرة عدة مرات في اليوم.
الزعتــــر (Thyme): هو السعتر ويسمى الصعتر وهو نبات مشهور ويكثر بصفة عامة في دول حوض الأبيض المتوسط والشام والعراق ويطلق عليه صفة مفرح الجبال لأنه يعطر الجبال برائحته الذكية.
وصف النبات :
نبات عشبي عطري يصل ارتفاعه إلى 40 سم تقريباً، ساقه خشبية بيضاء اللون، تتفرع عدة تفرعات عند قاعدتها لتجعل النبات ينتشر أفقياً في شكل ساحات دائرية، أوراقه صغيرة جالسة، لها رائحة نفاذه، و طعمه حار مر قليلاً . و للسعتر نوعان : بري و نوع آخر يزرع .
الاسم العلمي : Thymus Vulgaris من الفصيلة الشفوية( Labiatae )
الجزء الطبي المستعمل منه : الفروع المزهرة ، و الأوراق .
المواد الفعالة: زيت الزعتر الذي يحتوي على 55% فينولات (Phenoles) أهمها الزعترول (المنثول) (Menthol) ومادة الكارفكرول (Carvacrol)، ومواد راتنجية مثل الراسين (Rasine) والتانين (Tannin).
الفوائد الطبية لعلاج اللثة و الأسنان :
يستعمل مغلي الأوراق غرغرة لتطهير الفم ومعالجة الالتهابات الحلقية كما ينصح بالتمضمض به بعد أن يبرد
مضغه ينفع في وجع الأسنان والتهابات اللثة خاصة إذا طبخ مع القرنفل في الماء.
يقي الأسنان من التسوس وخاصة إذا مضغ وهو اخضر غض.
يدخل السعتر في معاجين الأسنان فهو يطهر الفم و مضغه يسكن آلام الأسنان .
البقدونس: لنبات البقدونس عدة أسماء فيسمى باللغة الفرعونية ماتت كما يسمى في بعض البلدان العربية باسم المقدونس وهذه الكلمة جاءت من كلمة "مقدونيا" الموطن الأصلي للنبات وكذلك معدنوس ويسمى أيضا في بعض البلدان بالكرفس الرومي والبطراسيلون وهذه الكلمة يونانية.
وصف النبات :
نبات البقدونس عشب ثنائي الحول ويتراوح ارتفاعه ما بين 60 200سم له سيقان عديدة تنمو جميعها من جذر واحد والسيقان قائمة ومدورة ومتفرعة. الأوراق مركبة الأزهار في مجاميع مركبة ذات لون أبيض والثمار مركبة خيمية ويتميز البقدونس برائحته العطرية النفاذة وأوراقه الخضراء الزاهية ومن أصنافه البلدي الأملس والأفرنجي المجعد ويمكن الحصول على زيت البقدونس من البذور..
الاسم العلمي :
يعرف البقدونس علمياً باسم Petroselinum Crispum من الفصيلة الخيمية
الجزء الطبي المستعمل منه :جميع أجزائه بما في ذلك الجذور.
المواد الفعالة:
وجد أن البقدونس يحتوي على زيت طيار وأهم مركبات هذه الزيت مركب الأبيول (Apiole) ومركب الميرستسين (Myristicin)، كما يحتوي على فيوروكومارين ومن أهم المركبات بيرجابتين (Bergapten) كما يحتوي على فلافونيدات ومن أهم مركباته أبيين (Apiin) وفيتامينات واهمها فيتامين (ج) والذي يوجد بنسبة كبيرة تعادل 4مرات نسبته في الليمون حيث وجد أن كل 100جرام من البقدونس تحتوي على 165ملليجراما من الفيتامين. وتحتوي الثمار على النسبة الكبيرة من هذه المكونات وتعتبر الجذور أقل في المحتوى.
الفوائد الطبية لعلاج اللثة و الأسنان :
حيث تؤخذ ملء ملعقة كبيرة من مفروم البقدونس بعد غسله جيدا ثم يوضع في كوب ويملأ بالماء المغلى ويقلب جيدا ويغطى ثم يترك لمدة 15دقيقة ثم يشرب بمعدل مرة إلى مرتين في اليوم. حيث يستخدم منقوع البقدونس كغسول أو غرغرة للفم حيث يخفف من رائحة الفم وخاصة بعد أكل الثوم.
كما أن مضغ البقدونس الطازج يخلص الفم من الروائح الغير مستحبة.
الريحان:
طيب الرائحة يعرف أوروبياً بالعشبة الملكية
الريحان أحد النباتات العطرية وله انواع عديدة، ولكل نوع عدة اسماء. وتكاد جميع الانواع تتشابه في التركيب الكيميائي وفي التأثير الدوائي وقد عرف الريحان بأنه كل نبت طيب الريح وكل بلد تخصه بشيء فأهل العراق والشام يخصونه بالحبق وقد استعمل الريحان كتوابل لعدة قرون. موطنه الهند ويزرع في جميع البلاد العربية.
وصف النبات :
نبات شجيري صغير، يزرع في الحدائق كنبات زينة، والنبات مغطى بزغب ناعم، لها أوراق بسيطة معنقة بيضاوية حافتها كاملة، والأزهار متجمعة في نوارات مكتظة وهي بيضاء أو محمرة قليلاً..
الاسم العلمي :
يعرف الريحان علمياً باسم Ocimum basilicum ويتبع الفصيلة الشفوية Labiaceae
الجزء الطبي المستعمل منه : الأزهار والأوراق والبذور.
المواد الفعالة: زيت الريحان سائل أبيض اللون له رائحة ذكية مميزة، يحتوي على الأوسيميسن Ocimene، كما أن زيت الريحان الكافوري (Ocimum killimandsc haricum) وهو سائل أصفر اللون له رائحة الكافور Camphor
الفوائد الطبية لعلاج اللثة و الأسنان :
يستخدم الريحان على نطاق واسع لعلاج تقرحات اللثة وإزالة البلاك كما أن له خصائص منعشة وقوية حيث تستخدم أوراقه طازجة أو منقوعة أو مغلية.
القرنفــل:
وصف النبات :
هو شجرة صغيرة الحجم، جميلة المنظر، دائمة الخضرة، ويصل ارتفاعها الى 12 متراً، وهي تعطي مجموعة كثيرة من الازهار ذات اللون القرمزي، ولأوراقها رائحة عطرية طيبة وأما البراعم الزهرية فذات لون أخضر يتحول عند النضج الى اللون الأحمر، ثم يصبح بني الشكل بعد جفافها، وتكون البراعم عندئذ سهلة الكسر، وتشبه شكل المسمار الى حد كبير لذا يعرف القرنفل في بعض الدول العربية باسم "مسمار"
الاسم العلمي : Eugenia coryophyllata
المواد الفعالة: يحتوي القرنفل على زيت طيار بنسبة 20% وقد تم استخلاص وإنتاج مادة اليوجنول من الزيت الطيار.
الفوائد الطبية لعلاج اللثة و الأسنان :
يذكر ان مادة اليوجنول غنية بفعلها المخدر والمعقم وخاصة في طب الأسنان فهي تستخدم
كمادة معقمة ومسكنة لآلام الأسنان
كمادة حارقة للعصب المفتوح في حشوات الجذر
كمادة مضافة في الحشوات المؤقتة وفي صناعة قوالب الأسنان
في صناعة مستحضرات الغسول الخاصة بالفم
يدخل في تحضير المضمضة المستعملة في علاج جروح وقروح اللثة وينظف الأسنان.
يقوي اللثة ويطيب النكهة
Labels:
صحة,
فردوس حامد
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
test
aaa
المشاركات الشائعة
-
يحكى أن ( بهلول) كان رجلا مجنونا فى عهد الخليفة العباسي هارون الرشيد، وفي يوم من الأيام مر عليه هارون الرشيد وهو جالس على إحدى المقابر...
-
بالأمس عدت إلى بيتي متعباً منهكاً فقالت لي زوجتي هلَّا بدلت ثيابك وارتحت قليلا ريثما ينضج الطعام، وبالفعل ذهبت إلى غرفتي وبدلت ثيابي وتم...
-
رجل ثري جدا أخذ ابنه في رحلة إلى بلد فقير ، ليري ابنه كيف يعيش الفقراء , لقد أمضوا أياما وليالي في مزرعة تعيش فيها أسرة فقير ...
-
تخيل أن لديك كأس شاي مر وأضفت إليه سكراً، ولكن لا تحرك السكر فهل ستجد طعم حلاوة السكر؟ - بالتأكيد لا . أمعن النظر في الكأس...
-
يمرّ كلاً من العروسين قبل موعد زفافهما بفترة لا بأس بها من الضغط والتعب بسبب التحضيرات للحفل وتجهيزات البيت وما إلى ذلك. ونتيجة لضيق الو...
0 comments:
إرسال تعليق