يتم التشغيل بواسطة Blogger.
11:28 ص | Posted by
شارك معنا
حكم احد الملوك على نجار بالموت
فتسرب الخبر إليه فلم يستطع النوم ليلتها
فعندما علمت زوجته بهذا قالت له : ايها النجّار نم ككل ليلة فالرب واحد والأبواب كثيرة !.
نزلت الكلمات سكينة على قلبه فغفت عيناه في النوم، ولم يفق إلا على صوت قرع الجنود على بابه. شحب وجهه ونظر إلى زوجته نظرة يأس وندم وحسرة على تصديقها.
nedal109
2014-09-20
8:21 ص | Posted by
شارك معنا
في قصة غريبة من نوعها يقوم أحد الشباب الروسي الذي يدعى سيرجي كيريلوف والذي يبلغ من العمر 26 عام بالانتحار أمام الملأ عبر السكايب. ليس الغريب في حد ذاته موضوع الانتحار. فقد انتشر موضوع الانتحار بشكل كبير عبر الأونة الأخيرة. لكن الغريب في حقيقة الأمر هو فكرة بث عملية الانتحار أمام الملأ والإعلان عنها قبل موعد تنفيذها.
nedal109
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
test
aaa
المشاركات الشائعة
-
عطور النوم تحظى بشعبية كبيرة على نحو متزايد بين الناس الذين يحتاجون للاسترخاء والحصول على نوم مريح. فكما هناك الكثير من الروائح التي تثي...
-
يحكى أن ( بهلول) كان رجلا مجنونا فى عهد الخليفة العباسي هارون الرشيد، وفي يوم من الأيام مر عليه هارون الرشيد وهو جالس على إحدى المقابر...
-
يحكى أن حطاباً يسكن في كوخ صغير، وكان يعيش معه طفله وكلبه، وكان كل يوم ومع شروق الشمس يذهب لجمع الحطب ولا يعود إلا قبل غروب الشمس تار...
-
ربما الكثير منكم يعرف هذه القصة، في قديمة ولكنها جميلة لكونها تحكي عن ذكاء أحد أساتذة الجامعة، وانني دائما أحب الأذكياء، لذلك اردت أن اك...
-
طلبت المعلمةُ الأمريكية من تلاميذها أن يُخرج كلٌّ منهم ورقةً، ويكتب قائمةً بأسماء زملائه في الفصل، مع ترك مساحة فارغة بين كل اسم والآخر....
-
أحد السجناء في عصر لويس الرابع عشر محكوم عليه بالإعدام ومسجون في جناح قلعة. هذا السجين لم يبق على موعد إعدامه سوى ليله واحده، ويروى عن ...
-
بالأمس عدت إلى بيتي متعباً منهكاً فقالت لي زوجتي هلَّا بدلت ثيابك وارتحت قليلا ريثما ينضج الطعام، وبالفعل ذهبت إلى غرفتي وبدلت ثيابي وتم...
-
يروي أحد رواد التنمية البشرية أنه كان يعمل في إحدى المجلات حيث يكتب فيها عمودي رياضي، وقد طُلب منه أن يقوم بعمل حوار مع شخصية ري...
-
في مشهد يبدو غريب من نوعه، حيث رن الهاتف المحمول الخاص بالضيف وهو على الهواء مباشرة في احدى القنوات. فكان رد فعل الضيف غير متوقع، وفي حقي...