يتم التشغيل بواسطة Blogger.
2014-08-23
3:05 ص | Posted by
شارك معنا
انتشر مؤخرا على مواقع التواصل
الاجتماعي مقاطع فيديو لأناس يقومون بسكب دلو "جردل" من الماء المليء
بالثلج على أنفسهم. لم أكن اعرف في بداية الأمر الفكرة من وراء هذا العمل. وكنت
أتعجب كثيرا لماذا هذا الانتشار والتفاعل العالمي مع هذه الفكرة. لكني رغم هذا لم
اهتم. وجدت الكثير من المشاهير يقومون أيضا بنفس العمل وهو سكب دلو من الثلج على أنفسهم
ثم يتحدون مشاهير أخريين بأن يقوموا بمثل هذا العمل. رغم كل هذا لم أهتم أيضا. لكن هناك شيء ما جعلني ابحث وراء هذه الفكرة
وأهتم لها. هذا الشيء هو ارتباط هذه الفكرة بـ موضوع التبرعات. وجدت الكثير من
الفيديوهات التي تتناول هذه الفكرة مرتبطة بموضوع التبرعات والأعمال الخيرية. هنا
بدأت ابحث عن فكرة تحدي الثلج.
nedal109
2014-08-17
12:03 ص | Posted by
شارك معنا
رجل كبير يرقد فى المستشفى لـهرم
جسده. يزوره شاب كل يوم ويجلس معه لأكثر من ساعة يساعده على أكل طعامه والاغتسال
ويأخذه في جولة بحديقة المستشفى ،ويساعده على الاستلقاء ويذهب بعد أن يطمئن عليه .
دخلت عليه الممرضة في أحد الأيام لتعطيه الدواء وتتفقد حاله وقالت له : ما شاء الله هل هذا ابنك !؟
نظر إليها ولم ينطق وأغمض عينيه، وقال لنفسه “ ليته كان أحد أبنائي .. “. هذا اليتيم من الحي الذي كنا نسكن فيه رأيته مرة يبكي عند باب المسجد بعدما توفي والده و هدأته، واشتريت له الحلوى،ولم احتك به منذ ذلك الوقت.
nedal109
2014-08-16
11:47 م | Posted by
شارك معنا
ربما الكثير منكم يعرف هذه القصة، في قديمة ولكنها جميلة لكونها تحكي عن ذكاء أحد أساتذة الجامعة، وانني دائما أحب الأذكياء، لذلك اردت أن اكتب لكم هذه القصة. وفي نهايتها سوف اسالكم سؤال واريدكم أن تجيبوا عليه.
يحكى أن أحد أساتذة الجامعة وهو يلقي محاضرته كلما التف ليكتب شيء على السبورة، يقوم أحد الطلبة بالتصفير، فيسأل الأستاذ الجامعي "مين اللي صَفَر؟"، فلا أحد يرد، وقد تكرر هذا الفعل أكثر من مرة، فكلما التف الأستاذ الجامعي ليكتب شيء على السبورة يسمع صفير أحد الطلاب.
nedal109
10:51 م | Posted by
شارك معنا
يحكى أن ( بهلول) كان رجلا مجنونا فى
عهد الخليفة العباسي هارون الرشيد، وفي يوم من الأيام مر عليه هارون الرشيد وهو
جالس على إحدى المقابر.
فقال له هارون
معنفا: يا بهلول يا مجنون… متى تعقل؟
فركض بهلول وصعد إلى أعلى شجرة ثم نادى على هارون بأعلى
صوته: ياهارون يا مجنون…. متى تعقل ؟
فأتى هارون تحت الشجرة وهو على صهوة حصانه … وقال له: أنا
المجنون أم أنت الذي يجلس على المقابر؟
فقال له بهلول : بل أنا عاقل !!
قال هارون : وكيف ذلك ؟
nedal109
2014-08-08
8:49 ص | Posted by
شارك معنا
من منا لا يرغب في النجاح ؟!!!!
من المؤكد أن الجميع يرغبون في النجاح، ولكن هل سيتحقق هذا النجاح بدون أي خطوات؛ بدون أي قواعد معينة ومحددة !!؟
إليـــــــــك هذه القواعد الخمس لتحقيق النجاح...
اولاً : الرؤية أو تحديد الهدف، لابد أن تحدد لنفسك هدف تسعي دائما لتحقيقه والوصول اليه وهذه الرؤيه التي تحفزك وتحمسك للمضي قدما، فالشخص الذي يريد النجاح دائما ما يضع هدفه نصب عينيه.
nedal109
2014-08-02
12:26 م | Posted by
شارك معنا
الكتاب بيع منه 15 مليون نسخة
في الولايات المتحدة الأمريكية, وظل على قوائم "الكتب الأكثر مبيعاً"
لفترات طويلة في أنحاء مختلفة من العالم.
ويتحدث د. كوفي عن "اكتساب عادات" وليس عن القيام بأنشطة أو ممارسات فقط, لأن العادات هي التي ستترسخ في شخصيتك مع الوقت, وتنعكس على جميع تصرفاتك, وعلى الطريقة التي ستفكر وتقرر بها، لنبدأ معا في استعراض ملخص للعادات السبع التي يقدمها لنا د.كوفي...
ويتحدث د. كوفي عن "اكتساب عادات" وليس عن القيام بأنشطة أو ممارسات فقط, لأن العادات هي التي ستترسخ في شخصيتك مع الوقت, وتنعكس على جميع تصرفاتك, وعلى الطريقة التي ستفكر وتقرر بها، لنبدأ معا في استعراض ملخص للعادات السبع التي يقدمها لنا د.كوفي...
nedal109
4:21 ص | Posted by
شارك معنا
في مشهد يبدو غريب من نوعه، حيث رن الهاتف المحمول الخاص بالضيف وهو على الهواء مباشرة في احدى القنوات. فكان رد فعل الضيف غير متوقع، وفي حقيقة الأمر أنا لا أعرف لماذا تصرف هذا الرجل على هذا النحو!؟. هل لأنه ارتبك ففعل هذا ؟ ام أنه أحسن انه ارتكب جُرم فكانت ردة فعله هكذا؟ والأمر الملفت للنظر أيضا موقف المذيعة. على أي حال هو فعلا موقف يستحق المشاهدة.
nedal109
1:35 ص | Posted by
شارك معنا
طلبت المعلمةُ الأمريكية من تلاميذها
أن يُخرج كلٌّ منهم ورقةً، ويكتب قائمةً بأسماء زملائه في الفصل، مع ترك مساحة
فارغة بين كل اسم والآخر. ثم سألتهم أن يفكروا في أجمل شيء يمكن قوله عن كل زميل،
ليكتبه تحت اسمه. جمعت المعلمة الأوراق، يوم العطلة، كتبت كل اسم في ورقة مستقلة، وتحته قائمة بما قاله
الزملاءُ عنه.
ومع أول الأسبوع أعطت كلَّ طالب
وطالبة الورقة التي تحمل آراء الآخرين فيه، بعد برهة بدأ الفصل يبتسم. وترددت في
أرجاء الفصل عبارات مثل: ’حقًّا؟ لم أعرف أنني أعني شيئًا لأي أحد!‘.. ’لم أكن
أعرف أن الآخرين يحبونني هكذا!‘.
nedal109
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
test
aaa
المشاركات الشائعة
-
يحكى أن ( بهلول) كان رجلا مجنونا فى عهد الخليفة العباسي هارون الرشيد، وفي يوم من الأيام مر عليه هارون الرشيد وهو جالس على إحدى المقابر...
-
بالأمس عدت إلى بيتي متعباً منهكاً فقالت لي زوجتي هلَّا بدلت ثيابك وارتحت قليلا ريثما ينضج الطعام، وبالفعل ذهبت إلى غرفتي وبدلت ثيابي وتم...
-
رجل ثري جدا أخذ ابنه في رحلة إلى بلد فقير ، ليري ابنه كيف يعيش الفقراء , لقد أمضوا أياما وليالي في مزرعة تعيش فيها أسرة فقير ...
-
تخيل أن لديك كأس شاي مر وأضفت إليه سكراً، ولكن لا تحرك السكر فهل ستجد طعم حلاوة السكر؟ - بالتأكيد لا . أمعن النظر في الكأس...
-
يمرّ كلاً من العروسين قبل موعد زفافهما بفترة لا بأس بها من الضغط والتعب بسبب التحضيرات للحفل وتجهيزات البيت وما إلى ذلك. ونتيجة لضيق الو...
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2014
(20)
-
▼
أغسطس
(10)
- ما هو الشيء الرائع والعبقري في تحدي الثلج ALS Ice ...
- ما زال طعم الحلوى في فمي يا عمي
- ذكاء ودهاء أستاذ الجامعة
- قصة بهلول "اعقل المجانين" مع هارون الرشيد
- خمـــس قواعـــد للنجــــاح
- العادات السبع للأشخاص الأكثر فعالية للدكتور "ستيفن...
- حكمة: لا تحكم على أحد وأنت في لحظة غضب وتهور حتى ل...
- بالفيديو: أغرب ردة فعل عندما رن الهاتف المحمول على...
- 19 صورة تم التقاطهم بشكل غير معقول على الإطلاق
- ماذا ترك الجندي مارك بعد موته في الحرب
-
▼
أغسطس
(10)