يتم التشغيل بواسطة Blogger.
2013-02-25
6:04 ص | Posted by
شارك معنا
وأنا أتصفح جريدة الشروق الالكترونية
وجدت مقالاً للأستاذ فهمي هويدي بعنوان "النهب الخفي"، حيث يضع الكاتب
يديه على نقطة من نقاط الفساد التي تحوي في طياتها أكثر من مشكلة، فمنا مشكلة
الخلل في النظام الإداري للحكومة، وأيضا مشكلة سرقة أموال وممتلكات الشعب، وأيضا
أصبح الفاسدون هم من يحاربون المصلحون وليس العكس.
تدور القضية التي أثارها الأستاذ
فهمي هويدي عن المعلومات الوهمية المُرسلة للدولة، وقد أعطى أكثر من مثل في مقاله
حيث الموظفين الغير موجودين بالأساس في مؤسسات الحكومات، حيث هناك من يوقع بدلا
منهم حضورا وانصرافاً.. ولا نعلم أين تذهب مرتباتهم!؟
nedal109
5:38 ص | Posted by
شارك معنا
أحد
السجناء في عصر لويس الرابع عشر محكوم عليه بالإعدام ومسجون في جناح قلعة. هذا
السجين لم يبق على موعد إعدامه سوى ليله واحده، ويروى عن لويس الرابع عشر ابتكاره
لحيل وتصرفات غريبة، فـ في تلك الليلة فوجئ السجين بباب الزنزانة يفتح ولويس يدخل
عليه مع حرسه ليقول له: أعطيك فرصة إن نجحت في استغلالها فبإمكانك إن تنجو؛ هناك
مخرج موجود في جناحك بدون حراسه إن تمكنت من العثور عليه يمكنك الخروج وإن لم
تتمكن فان الحراس سيأتون غدا مع شروق الشمس لأخذك لحكم الإعدام. غادر الحراس
الزنزانة مع الإمبراطور بعد إن فكوا سلاسله.
nedal109
7:43 ص | Posted by
شارك معنا
جحا ذات
يوم كان يتسوق، فجاء رجل من الخلف وضربه كفا على خده، فالتفت إليه جحا وأراد أن
يتعارك معه، ولكن الرجل اعتذر بشدة قائلا: إني آسف يا سيدي فقد ظننتك فلانا، فلم
يقبل جحا هذا العذر وأصر على محاكمته.
ولما علا الصياح بينهما اقترح الناس أن يذهبا إلى القاضي ليحكم بينهما،
فذهبا إلى القاضي، وصادف أن ذلك القاضي يكون قريبا للجاني، ولما سمع القاضي القصة
غمز لقريبه بعينه ( يعني لا تقلق فسأخلصك من هذه الورطة ) ثم أصدر القاضي حكمه بأن
Labels:
ضحك وفكاهة
|
4
comments
nedal109
2013-02-22
4:04 ص | Posted by
شارك معنا
سُرقت سيارة
أحد الأشخاص في إحدى الأماكن، فـ بلغ الشرطة، وأنتظر لعل الشرطة تجد السارق وطال
انتظاره.. وبعد معاناة مع التكاسي وسيارات الأجرة، وبعد عناء استمر مدة طويلة، رجع
أحد الأيام إلي بيته.. وإذا بجرس الهاتف يرن.. فرفعه... وإذا بشخص يقول له: أخي الكريم.. هل أنت صاحب السيارة التي
مواصفاتها كذا وكذا؟؟؟!!
قال: نعم..
والله إنه أنا.
Labels:
ضحك وفكاهة
|
1 comments
nedal109
2013-02-17
12:27 ص | Posted by
شارك معنا
كان أحد
الملوك يحب أكل السمك، فجاءه يوما صياد ومعه سمكه كبيرة، فأهداها للملك ووضعها بين
يديه، فأعجبته،فأمر له
بأربعة آلاف درهم،فقالت له زوجته بئس ما صنعت. فقال الملك لمَ ؟فقالت لأنك
إذا أعطيت بعد هذا لأحد من حشمك هذا القدر قال قد أعطاني مثل عطية الصياد،فقال : لقد
صدقت،ولكن يقبح
بالملوك أن يرجعوا في هباتهم وقد فات الأمر، فقالت له زوجته أنا أدبر هذا الحال،
فقال : وكيف ذلك ؟
nedal109
2013-02-08
4:35 ص | Posted by
شارك معنا
يروي أحد
رواد التنمية البشرية أنه كان يعمل في إحدى المجلات حيث يكتب فيها عمودي رياضي،
وقد طُلب منه أن يقوم بعمل حوار مع شخصية رياضية تسمى "آرنولد شوارزنجر"
حيث قضيا الاثنين يوما كاملا.
لم يكن هذا
الصحفي يعرف الكثير عن "آرنولد شوارزنجر" وقتذاك، وعندما ذهبا إلى
المطعم لتناول وجبة الغذاء، يقول الصحفي وقتها لم يكن هناك أحد في المطعم يعرف
"آرنولد شوارزنجر".
Labels:
تنمية بشرية
|
0
comments
nedal109
2013-01-24
7:03 ص | Posted by
شارك معنا
هذه المرة
الأولى التي أشعرفيها بحساسية هذه الليلة واضطرابي لقدومها ..نعم إنها حالة اضطراب
حقيقية ..إنها ليلة ميلاد النبي ..لعام 2013 وتصادف أنها الليلة التي تسبق ليلة
وقوع الثورة ..مباشرة
في هذه
الليلة قبل اكثر من ألف عام كانت الدنيا تستعد لولادة القائد الاعظم الذي عاش ومات
"محمدا" ..
وفي هذه
الليلة قبل 10 قرون أو يزيد كان التابعون يناقشون امر الاحتفال بها ،هل هو أمر
nedal109
2013-01-20
12:28 ص | Posted by
شارك معنا
سؤال إذا
أجبت عليه بطريقة صحيحة فأنت تحتاج طبيب نفسي، وإذا أجبت خطأ فأنت إنسان طبيعي !!!
قصة بنت
وفيها سؤال:-
كان هناك
فتاة توفيت أمها، و أثناء تشييع جنازة، قابلت البنت شاب وكانت لأول مرة تراه، وكان
وسيم جدا ووجدت فيه جميع المواصفات التي كانت تتمناها في فارس أحلامها .
أعجبت هده
الفتاة بذلك الشاب وحبته حب شديد لكن المشكلة إن هذه الفتاة لم تتعرف عليه ولم
تأخذ عنوانه أو رقم تليفونه أو حتى اسمه.
بدأت البنت
تبحث عن أي شيء أو معلومات تدلها عليه، لكن جميع محاولاتها باءت بالفشل .
وبعد أيام
قليلة
nedal109
2013-01-19
11:21 م | Posted by
شارك معنا
قال أحد رواد التنمية البشرية أنه ذهب لمعالجة نفسية، حيث طلبت منه أن يقوم بتدريب "فراش الموت" حيث يجلس على الفراش وكأنه سيموت بعدها، وعليه أن يدعو كل معارفه لزيادته قبل مغادرة الحياة كلٍ على حدة، وعليه أن يحادثهم أثناء الزيارة بصوت عالي.
يقول هذا الرجل أنه أحس وقتها بتغير صوته، وأنه لم يستطع تفادي البكاء، ليس بكاءً على فقدان الحياة؛ بل بكاءً على فقدان الحب والوفاء –وبشكل أدق- كان بكاءه على حب لم يعبر عنه من قبل.
وخلال هذا التدريب الصعب عرف حجم المشاعر التي ادخرها ويلم يفصح عنها من قبل، فقال بعد الانتهاء من هذا التدريب أحسست أنني كتلة من العواطف والمشاعر المختلفة، فقلما بكيت مثل هذا من قبل.
Labels:
تنمية بشرية
|
1 comments
nedal109
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
test
aaa
المشاركات الشائعة
-
يحكى أن ( بهلول) كان رجلا مجنونا فى عهد الخليفة العباسي هارون الرشيد، وفي يوم من الأيام مر عليه هارون الرشيد وهو جالس على إحدى المقابر...
-
بالأمس عدت إلى بيتي متعباً منهكاً فقالت لي زوجتي هلَّا بدلت ثيابك وارتحت قليلا ريثما ينضج الطعام، وبالفعل ذهبت إلى غرفتي وبدلت ثيابي وتم...
-
رجل ثري جدا أخذ ابنه في رحلة إلى بلد فقير ، ليري ابنه كيف يعيش الفقراء , لقد أمضوا أياما وليالي في مزرعة تعيش فيها أسرة فقير ...
-
تخيل أن لديك كأس شاي مر وأضفت إليه سكراً، ولكن لا تحرك السكر فهل ستجد طعم حلاوة السكر؟ - بالتأكيد لا . أمعن النظر في الكأس...
-
يمرّ كلاً من العروسين قبل موعد زفافهما بفترة لا بأس بها من الضغط والتعب بسبب التحضيرات للحفل وتجهيزات البيت وما إلى ذلك. ونتيجة لضيق الو...